أقام أدباء وكتّاب أتراك، السبت، أمسية شعرية في باحة المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة.
وشارك في الأمسية، التي أقيمت بين قبة الصخرة ومسجد القبلة في القدس، العديد من الزوار الأتراك والفلسطينيين وشخصيات أدبية تركية وعربية.
ونسّق الأمسية، عاصم غولتكين، أحد مؤسسي رابطة المجلات التركية، الذي أشار في حديث مع الأناضول إلى أهمية القدس وفلسطين والمسجد الأقصى.
وأضاف: "لا يمكن الدخول في الإنسانية دون التفكير في القدس، وأعتقد أنه لا ينبغي لأي فنان أن يتخلف عن هذا الحس".
وقُرئت في الأمسية أبيات شعرية لشعراء كبار من العالمين العربي والتركي أمثال نزار قبّاني، وسزائي قره قوتش، وجاهد ظريف أوغلو، وخالص موطلو.
