قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إن الاتفاقية بين تركيا والاتحاد الأوروبي هي الأمل الوحيد لحل أزمة اللاجئين، مؤكداً استمرار دعمه لها.
وقال في لقاء تلفزيوني أجري معه اليوم: "إن بربرية تنظيم داعش الإرهابي ونظام الأسد فتحت الباب أمام موجات اللجوء إلى اليونان وأوروبا".
وأضاف: "لا يمكن لدول ذات تعداد سكاني قليل أن تتحمل هذا العبء الكبير وحدها. يجب على أوروبا والعالم بكامله أن يتعاونوا في ذلك. لذا سنواصل دعمنا الكامل للاتفاقية التركية الأوروبية التي تمثل الأمل الأكبر للقضية".
تأتي تصريحاته قبل زيارته إلى اليونان، التي من المزمع خلالها بحث عدد من الموضوعات منها سبل دعم اليونان لتخليصها من ديونها الخارجية.
