يستخدم علماء من جامعة نورثويسترن ومختبر أرغون الوطني بالقرب من شيكاغو تكنولوجيا متقدمة لكشف أسرار مومياء عمرها 1800 سنة.
وقال العلماء إن أشعة "إكس" عالية الطاقة صادرة من سنكروترون (مسرع دوراني تزامني) سوف توفر معلومات جزيئية بشأن ما بداخل المومياء التي تعود لطفلة.
وأضاف العلماء أن التكنولوجيا تتيح لهم دراسة ما بداخل المومياء بينما تبقي على رفات وأغطية جثة الفتاة سليمة.
وفحص العلماء الاكتشاف النادر يوم الاثنين على أمل معرفة المزيد بشأن كيفية وفاة الطفلة.
وأوضح العلماء أن دراسة المواد التي تم بها لف جثمان الفتاة ربما تلقي ضوء جديداً على ثقافة مصرية قديمة.